وفي بيان نُشِر على صفحتها الرسمية على فيسبوك تحت عنوان "مدى صحة مقولة أرض مصر أرض مباركة وهي أم البلاد"، أكدت دار الإفتاء أن مصر تُعرف باسم "أم الدنيا" أو "أم البلاد وغوث العباد"، وذلك بناءً على تسمية أطلقها نبي الله نوح عليه السلام.
إِنَّ هَذَا اليَوْمَ المَوْعُودَ يَوْمٌ أَنْعَمَ اللهُ فِيهِ عَلَى مِصْرَ وَأَهْلِهَا بِنِعْمَتِهِ العَظِيمَةِ، حِينَ اشْتَعَلَ فِي المصْرِيِّينَ الحَمَاسُ وَتَنَزَّلَتْ فِيهِم البُطُولَةُ، وَتَجَلَّى اللهُ تَعَالَى فِي ذَلِكَ اليَوْمِ المَهِيبِ عَلَى جَيْشِ مِصْرَ بِنَصْرٍ عَظِيمٍ، لِيبَقْىَ ذَلِكَ النَّصْرُ دَلِيلًا عَلَى البَسَالَةِ وَالبُطُولَةِ وَالفِدَاءِ مِنَ الجُنْدِيِّ المصْرِيِّ العَظِيمِ، وَشَاهِدًا عَلَى الإِرَادَةِ النَّافِذَةِ لِشَعْبِ مِصْرَ العَظِيمِ، وَبُرْهَانًا عَلَى عَبْقَرِيَّةِ التَّخْطِيطِ فِي قُوَّاتِنَا المسَلَّحَةِ، وَقُدْرَتِهَا عَلَى النَّحْتِ فِي الصَّخْرِ وَتَحَدِّي المُسْتَحِيلِ، وَإِعَادَةِ بِنَاءِ قُدْرَاتِ قُوَّاتِنَا المسَلَّحَةِ فِي وَقْتٍ قِيَاسِيٍّ حَيَّرَ العَالَم وَأَدْهَشَهُ.
رفض أممي لطلب إسرائيلي بنقل «اليونيفيل».. غوتيريش يحذر من «الجحيم»
ع الدوار .. ع الدوار .. راديو بلدنا فيه أخبار - كلمات حسين طنطاوى والحان احمد صدقى
دليلك المثالي للتعامل مع الطفل العنيف.. نصائح هامة للآباء
مشاهدة تحميل شاديه "يا حبيبتي يا مصر" بالكلمات جوده عاليه وصوت نقي
قرارات جمهورية وتكليفات من السيسي للحكومة.. نشاط الرئيس الأسبوعي
كلمات: سيد حجاب؟ نفسي أنا أصرخ بحس عالي على شمسنا و أقول لها تعالي خدي همّنا و خدي يأسنا و دوّبي الليالي و هاتي لنا بكرة أحنّ من أمسنا يا رب...
القليل منها ليس حرامًا.. فتوى عالم سعودي عن الخمر تُثير الجدل
التبرعات المظهر افتح حساب دخول ادوات click here شخصيه افتح حساب
سعر الدولار اليوم مقابل الجنيه مع نهاية التعاملات.. تراجع العملة الأمريكية
تم إنزال الركاب دون وقوع حوادث وإعادتهم إلى المحطة بالحافلة».
الحجيلان يكشف حدود الدور الفرنسي في تحرير المسجد الحرام
الحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِينَ، لَهُ الحَمْدُ كُلُّهُ، وَلَهُ الشُّكْرُ كُلُّهُ، وَإِلَيْهِ يُرْجَعُ الأَمْرُ كُلُّهُ، يُعِزُّ مَنْ يَشَاءُ بِنَصْرهِ، وَيَنْصُرُ مَنْ يَشَاءُ بِتَوْفِيقِهِ، وأَشهدُ أنْ لَا إلهَ إِلا اللهُ وحدَهُ لَا شَريكَ لَهُ، وأَشهدُ أنَّ سَيِّدَنَا وَبَهْجَةَ قُلُوبِنَا وَقُرَّةَ أَعْيُنِنَا وَتَاجَ رَؤُوسِنَا مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، وَصَفِيُّهُ مِنْ خَلْقِهِ وَحَبِيبُهُ وَخَلِيلُه، الَّذِي أَيَّدَهُ رَبُّهُ سُبْحَانَهُ بِتَوْفِيقهِ وَنَصْرهِ، وَشَرَحَ صَدْرَهُ، وَأَعْلَى قَدْرَهُ، وَرَفَعَ ذِكْرَهُ، اللَّهُمَّ صَلِّ وسلِّمْ وبارِكْ علَيهِ، وعلَى آلِهِ وَأَصحَابِهِ، ومَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إلَى يَومِ الدِّينِ، وَبَعْدُ: